المتـــــــابـــعـــــــــــــــــــــون

الأربعاء، 22 أبريل 2015

التمر والرمان علاج قوي للقلب




الفاكهة وبخاصة مزيج الرمان والتمر يعتبر من أقوى أنواع الدواء لكثير من الأمراض وبخاصة تصلب الشرايين والكولسترول والضغط. لنقرأ كيف أشار القرآن إلى ذلكن وما كشفه العلماء حديثاً....


تقول دراسة جديدة إن تناول عصير الرمان مع بضع حبات من التمر هو علاج قوي جداً لأمراض القلب. فالرمان يحوي مضادات أكسدة ضرورية للجسم للتقليل من عمليات الأكسدة التي تدمر الخلايا. كذلك فإن التمر يحوي مضادات أكسدة ضرورية للقضاء على الكولسترول الضار في الدم.
يقول الدكتور Fuhrman [1] على موقعه: جميع أنواع الفاكهة تحوي مضادات للأكسدة، ولكن المضادات الأقوى موجودة في الرمان.
وفي دراسة حديثة حسب المرجع [2] تبين للخبراء بأن عصير الرمان مع ثلاث حبات من التمر، هذا المزيج يشكل مضاداً قوياً للنوبات القلبية.
الرمان غني بالفيتامينات A و E و C وكذلك غني بالحديد، وهذه الفيتامينات مع الحديد ضرورية للوقاية من أمراض كثيرة منها أمراض تصلب الشرايين وضغط الدم وفقر الدم.

كما يمكن إضافة بعض أنواع الفاكهة وبخاصة البرتقال (أي البرتقال والتمر والرمان)، وهذه الخلطة تعتبر فعالة جداً للوقاية من جلطة القلب.
كما أن تناول الرمان والتمر يعزز قدرة النظام المناعي ضد الأمراض، وبخاصة الفيروسات والأمراض المعدية، وأمراض الأنفلونزا القاتلة بأنواعها.
إذاً الحقيقة العلمية التجريبية تقول بأن الرمان مناسب كعلاج إذا استخدم مع التمر، وربما نعجب عندما نعلم بأن القرآن أشار إلى النخيل (التمر) والرمان كغذاء لأهل الجنة، قال تعالى: (فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 68-69]. وهذا يدل على أن القرآن منزل ممن يعلم السرّ وأخفى.
ففي زمن النبي الكريم لم يكن أحد في جزيرة العرب يعلم شيئاً عن هذا المزيج (التمر والرمان)، مع العلم أن كل أنواع الفاكهة مفيدة كعلاج للأمراض وبخاصة القلب، والتمر والرمان بشكل خاص له مفعول قوي جداً في علاج مختلف الأمراض.
ولذلك فإن المؤمن في الجنة لا يمرض ولا يتعب ولا يصيبه كلل أو ملل أو أقل مشكلة.. وذلك لأن الجنة هي دار النعيم المقيم.. وقد وردت الإشارة إلى هذه الأنواع من الفاكهة (التمر والرمان) ليعلمنا القرآن كيف نركز على الغذاء الصحيح في حياتنا.. وذلك قبل أن يكتشف العلماء ذلك بأربعة عشر قرناً.. فالحمد لله على نعمة الإسلام.
ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل

المراجع: 



الأحد، 18 مايو 2014

أوفى رجل في العالم



أحدثكم فعلا عن أوفى رجل في العالم 
لم يعرف الغدر أبدا ولم يفكر فيه 

شهد له بالوفاء أعداؤه وأحبابه 

قديما هناك في الأرض الطاهرة جاء المغيرة بن شعبة رضي الله عنه للمدينة وقد أسلم لله رب العالمين بعدما كان مشركا وقد جلس مع جماعة من المشركين قبل إسلامه فشربوا الخمر حتى سكروا فقتلهم وأخذ مالهم وقرر أن يسلم 
لعله فكر أن هؤلاء لا إشطال في أخذ مالهم فهم من قوم يحاربون الإسلام بكل سبيل 
ودخل المغيرة على رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما وقص عليه الخبر 

يا ترى النبي عليه الصلاة والسلام سيقبل منه الإسلام فقط أم سيقبل المال أيضا ؟
لو أحدنا مكانه صلى الله عليه وسلم ربما حدثته نفسه أن هؤلاء كم آذونا وقد جاءني مالهم بلا عناء فلماذا لا نأخذه ونضعه في خدمة الدولة وتقويتها ؟
لكن أيكون قلب النبي صلى الله عليه وسلم كقلوبنا نحن ؟
لا والله 
انظروا يا من تتهمون النبي عليه الصلاة والسلام بالإرهاب والاستعمال القوة في نشر دينه
اسمعوا يا من أسأتم له ربما لجهلكم بقدره صلى الله عليه وسلم أو حقدا عليه عليه الصلاة والسلام 
اسمعوا ماذا رد في موقف لو وضع فيه هؤلاء الشاتمين لأخذوا المال وما ترددوا في ذلك لحظة فكم سرقت حكوماتهم اليوم من المسلمين خيرات وخيرات 
ماذا ستفعل يا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ؟
قال النبي عليه الصلاة والسلام للمغيرة رضي الله عنه :

((( أما الإسلام فقد قبلنا وأما المال فإنه مال غدر لا حاجة لنا فيه )))
الله أكبر 
إنه فعلا أوفى رجل في العالم 
صلى الله عليه وسلم 
أليس هو هو من جاءه أبو رافع وقد كان رسولا من قبل قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم فبمجرد أن رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وقع الإسلام في قلبه فقرر ألا يعود للمشركين وأخبر بهذا النبي صلى الله عليه وسلم 
وقد كان بين رسول الله عليه الصلاة والسلام وقريش عهدا أن يرد إليهم من جاءه مسلما من قريش ( وسبحان الله كانت قريش تظن بأن تلك المعاهدة لصالحهم لكن في النهاية كان الخير كله لصالح المسلمين ) 
نكمل 
الآن أبو رافع يريد أن يبقى والمعاهدة تنص على غير هذا فما الحل ؟
ربما قال البعض هؤلاء مشركين فلا إشكال سنبقي الرجل وليضربوا رؤوسهم في الجدار صح ؟
لا يا سادة . أنتم في مدرسة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم 
قال عليه الصلاة والسلام لأبي رافع :
« إِنِّى لاَ أَخِيسُ بِالْعَهْدِ وَلاَ أَحْبِسُ الْبُرُدَ وَلَكِنِ ارْجِعْ فَإِنْ كَانَ فِى نَفْسِكَ الَّذِى فِى نَفْسِكَ الآنَ فَارْجِعْ ». قَالَ فَذَهَبْتُ ثُمَّ أَتَيْتُ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَأَسْلَمْتُ.

أخيس يعني أنقض 
والبرد جميع بريد وهو الرسول القادم من قبل جماعة .
الله أكبر أرأيتم مثل هذا من قبل 
إنه فعلا أوفى رجل في العالم 
إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم

الخميس، 27 يونيو 2013

الأحد، 26 مايو 2013

قصة مؤلمة..


قصه مؤلمه لطالب خرج من المدرسة وهو على سيارته صار له حادث عند المدرسة فخرج مدير المدرسه ليسعفه فكانت المفآجئة

http://t.co/4BHsHS4CPs

الأربعاء، 15 مايو 2013

قلب المعاناة..

اول مرة شباب الكويت في قلب المعاناة يروون قصص غريبة في 
"جيبوتي أبريل  ٢٠١٣ "


أضغط على الرابط
#الرحمة_العالمية

حقيقة مــــا أصعب الكلام
حياة بلا حياة..!!

السبت، 11 مايو 2013

حال العبد..

" ‏قال إبن القيم: حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر( نعيما، وعذابا،) فإذا أردت أت تعرف حالك في قبرك ،فانظر إلى حال قلبك في صدرك..

عجائب الموت عند النمل


وجد العلماء أن النمل ينشر عند موته رائحة خاصة تنبه بقية الأفراد على ضرورة الإسراع بدفنه قبل انجذاب الحشرات الغريبة إليه, وعندما قام أحد العلماء بوضع نقطة من هذه المادة على جسم نملة حية سارع باقي النمل إليها و دفنوها حية على الرغم من أنها حية تتحرك و تقاوم, وحينما تمت إزالة رائحة الموت فقط تم السماح لهذه النملة بالبقاء في العش و تسمى هذه الرائحة ب(حمض الزيتيك أو الأوليك ) و قد تموت في اليوم الواحد نملات كثيرات يبلغ عددها عشرات و أحياناً بالمئات, و من كثرة الاحتكاك بالموتى تنتقل رائحة الموت إلى النملات اللاتي يقمن بعملية الدفن, فتحرص النملة عندما ترجع من المقبرة بلعق نفسها بلسانها لتزيل كل أثر علق بها من الرائحة, لأنها إن بقيت فستدفن و هي حية . 

كُن إيجابياً..

اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر، مدة الفصل الدراسي، للحصول على الدرجة الكاملة في مادته.

وفرض الأستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الإنسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضا مرئيا عن ما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.

لم يكتف الأستاذ بهذه المبادرة بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعايتها عبر تكريم أفضل 10 مبادرات بما يعادل ألف دولار أميركي.

في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة، وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.

نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين، فالجميع كان يحاول أن يقدم عملا إنسانيا مختلفا يرسم فيه السعادة على حياة غيره.

لقد قام طالب ماليزي وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يوميا أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة وهو هندي مسلم، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا.

اختار الطالب هذا الطالب تحديدا لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاء أو ابتسامة طوال مجاورته له لنحو عام،

كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحد ولا أحد يتحدث معه، يبدو حزينا وبائسا مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده.

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الكمبيوتر في الجامعة دون توقيع:
"كنت أتطلع صغيرا إلى أن أصبح طبيبا مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاء ستسهم عبره بإسعاد البشرية".

في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعة تقليدية ماليزية ووضعها خلف الباب ومعها رسالة:
"أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة".

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامة لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب بل شاهد في حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله، وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه:
"حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيبا حاذقا، لا تخذلهم واستمر".

دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته،

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة:
"ماذا ستحصل اليوم؟"،
"لا تتأخر... نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟".

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما، تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي.

بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة، تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في الانصراف عن دراسة الطب ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها.

لعب الطالب الماليزي، محمد شريف، دورا محوريا في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.

سيصبح الطالب الهندي طبيبا يوما ما وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية.

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطا بإسعاد شخص كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه، اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.

اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.

قال رضا شطا غفر الله له ولوالديه

ما احوجنا الى هذه المبادرة الرائعة على مستوى المدارس والمعاهد والجامعات و الاحزاب والجماعات

ما احوجنا ان نكون مصدر سرور لبعضنا
وصدق حبيبي المحبوب صلوات ربي وسلامه عليه 
فهو القائل
أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ


انتبهنا:::::

وأحب الأعمال إلى الله سرووووور تدخله على مسلمعلامة اختيار عريضةوجه مبتسم (بالأبيض والأسود)

كن ايجابى .... كن مبادر
رااااااائعوجه به مشاعر الارتياحوجه به مشاعر الارتياح

الجمعة، 8 فبراير 2013